أرض الإلهدار الشروق, 23/03/2016 - 429 من الصفحات في ربيع عام 1924 وبعد الكشف عن مقبرة الملك «توت عنخ آمون»، اندفع «هوارد كارتر» إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالبًا بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم إلغاؤه؛ لِما وجدته مَصلحة الآثار من تلاعب في سجلات المقبرة؛ حيث عُثر على قِطع أثرية لم تدوَّن، مُخبأة في صندوق نبيذ بمقبرة أخرى! أفضى القنصل إلى «هوارد كارتر» بأن التدخل يُعد مستحيلًا في ظل الظروف الحالية، فما كان من «كارتر» إلا أن احتد مُهدِّدًا بأنه إن لم يتلقَّ ترضية كافية وعادلة، فسيكشف للعالم نصوص البرديات التي عثر عليها بغرفة دفن الملك، بما فيها من أسرار لم تُكتشف من قبل. في روايته الخامسة يخوض أحمد مراد أرضًا شائكة، متتبعًا سرًّا من أسرار القدمــاء أُخفي بذكاء أمام أعيننا بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية. سر، قد يُغير للأبد قراءتك لواحدة من أهم لحظات التاريخ المصري. |
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر آرام ابتسم ابن أحد أحمس إدريس إذا أردف أرض اقترب إلا الآن الأرض الإسكندرية الإله الباب البحر البرديات التفت التقط التي الجبل الجيبتيين الذي الذين الراعي الرب الرجال الرعاة العجل الفتى القبائل القصر الكاهن الأعظم الكهنة الماء المعبد الملك المياه الناس النهر إلى إليه اليوم أم أما أمام أمر إن أنا أنت أنه أول بعد بل بلا بني إسرائيل به بها بين تحت تلك ثعبان ثم حين خلف دون ذلك رأس رأسه رئيس رب رجل رفع سحر سيدي صدره صوت ضرب على على الأرض عليه عليها عن عينيه فرعون فلم فوق فيه فيها قارون قال قالها قام قبل أن قد قدس كان كانت كاهن كاي كل كما كنت لا لحظات لقد لك لم لن له لها لهم لي ليس ما مردخاي مصر معبد منذ منه منها موسى ناديا نبيذ نظر نفسه هارون هامان هز هو هي وجه وجهه وقد ولا ولم وما ومن وهو يا يده يكن يوم يوما