أرض الإله

الغلاف الأمامي
دار الشروق, 23‏/03‏/2016 - 429 من الصفحات
في ربيع عام 1924 وبعد الكشف عن مقبرة الملك «توت عنخ آمون»، اندفع «هوارد كارتر» إلى القنصلية الإنجليزية بالقاهرة دُون سابق إخطار، مُطالبًا بتدخل دبلوماسي لإرغام السلطات المصرية على تجديد تصريح التنقيب الذي تم إلغاؤه؛ لِما وجدته مَصلحة الآثار من تلاعب في سجلات المقبرة؛ حيث عُثر على قِطع أثرية لم تدوَّن، مُخبأة في صندوق نبيذ بمقبرة أخرى! أفضى القنصل إلى «هوارد كارتر» بأن التدخل يُعد مستحيلًا في ظل الظروف الحالية، فما كان من «كارتر» إلا أن احتد مُهدِّدًا بأنه إن لم يتلقَّ ترضية كافية وعادلة، فسيكشف للعالم نصوص البرديات التي عثر عليها بغرفة دفن الملك، بما فيها من أسرار لم تُكتشف من قبل. في روايته الخامسة يخوض أحمد مراد أرضًا شائكة، متتبعًا سرًّا من أسرار القدمــاء أُخفي بذكاء أمام أعيننا بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية. سر، قد يُغير للأبد قراءتك لواحدة من أهم لحظات التاريخ المصري.
 

عبارات ومصطلحات مألوفة

نبذة عن المؤلف (2016)

  كاتب مِصري تخرج في المعهد العالي للسينما - قسم التصوير السينمائي عام 2001. صدرت روايته الأولى «فيرتيجو» في عام 2007، ونال عنها جائزة البحر المتوسط الثقافية من إيطاليا في عام 2013. وفي عام 2010، صدرت روايته «تراب الماس». ثم صدرت روايته «الفيل الأزرق» في 2012، التي تم اختيارها ضمن القائمة القصيرة لجائزة البوكر العربية عام 2014، وصدرت روايته الرابعة «1919» في عام 2014. تُرجمت رواياته إلى العديد من اللغات. في عام 2010، تم تحويل روايته «فيرتيجو» إلى مسلسل تلفزيوني. كما تم تحويل روايته «الفيل الأزرق» إلى فيلم روائي عُرض في صيف 2014.

معلومات المراجع