الفيل الأزرقدار الشروق, 2012 - 385 من الصفحات بعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف د. يحيى عمله في مستشفى العباسية للصحّة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة.. في "8 غرب"، القسم الذي يقرّر مَصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديقاً قديماً يحمل إليه ماضياً جاهد طويلاً لينساه، ويصبح مَصيره فجأة بين يدي يحيى.. تعصِف المفاجآت بيحيى وتنقلب حياته رأسًا على عقب، ليصبح ما بدأ كمحاولة لاكتشاف حقيقة صديقه، رحلة مثيرة لاكتشاف نفسه.. أو ما تبقى منها.. يأخذنا أحمد مراد في روايته الثالثة إلى كواليس عالم غريب قضى عامين في دراسة تفاصيله، رحلة مثيرة مستكشف فيها أعمق وأغرب خبايا النفس البشرية.. |
المحتوى
القسم 19 | |
القسم 20 | |
القسم 21 | |
القسم 22 | |
القسم 23 | |
القسم 24 | |
القسم 25 | |
القسم 26 | |
القسم 9 | |
القسم 10 | |
القسم 11 | |
القسم 12 | |
القسم 13 | |
القسم 14 | |
القسم 15 | |
القسم 16 | |
القسم 17 | |
القسم 18 | |
القسم 27 | |
القسم 28 | |
القسم 29 | |
القسم 30 | |
القسم 31 | |
القسم 32 | |
القسم 33 | |
القسم 34 | |
القسم 35 | |
عبارات ومصطلحات مألوفة
آخر إزاي أعرف اقتربت إلا الأرض الأزرق الباب التقطت التليفون التي الحائط الذي السرير الشمس العنبر الغرفة الفيل القميص الكلام اللعنة الله اللي المستشفى الوشم إلى أمام إن أنا مش أنت إنك إني أي إيه باب بجانب بس بسمة بعد بلا بها بين تاني تحت تلك تليفون ثم حاجة حصل حول حين خرجت خلف ده دي رأسي رغم زي ساعة سامح سنين سيجارة شريف شيء صوت طب عارف عاوز عشان على على الأرض عليه عليها عن عوني عينيه غرب غرفة غير فتحت فقط فوق فيه فيها قبل أن قد قلت قهوة كان ذلك كانت كحول كده كل كما كمان كنت كويس كيلاني لا لبنى لحظات لحظة لك لم لم يكن لما لن له لها لو لي ليه ما مايا محسن معايا ممكن منذ منه منها مني مين نظرت نفسي هنا هه هو هي واحد واحدة وأنا وجهي وشم ولا ولم وهو يا يا دكتور يا يحيى يدي يعني يكون يوم