جمهورية أفلاطون

الغلاف الأمامي
Al Masriah Al Lubnaniah, 01‏/01‏/2018 - 376 من الصفحات




أجل إننا لسنا نوافق أفلاطون في كل نظرياته, وقد نشرناها على مسؤوليته، ولكننا معجبون
وأكثر من معجبين, بنظام تفكيره, ورحابة صدره, وضبطه في الإحكام, وفيض بلاغته وبيانه.
ونشاركه في غرض التأليف العام وهو((السعادة)) وفي الوسيلة الخاصة المؤدية إلى ذلك الغرض
وهي ((الفضيلة)) ونافقه في أن الفضيلة تراد لذاتها ونتائجها. وفي أن الفرد دولة مصغرة والدولة
جسـم كبير, وأن ما يسعد الدولة يسـعد الفرد، وأن الرجل الكـامل – المثـل الأعلى – هو الذي
تحكم عقله في شهواته, وانقادت حماسته إلى حكمته, وعاش ومات في خدمة المجموع.
body,div,table,thead,tbody,tfoot,tr,th,td,p { font-family:"Calibri"; font-size:x-small } a.comment-indicator:hover + comment { background:#ffd; position:absolute; display:block; border:1px solid black; padding:0.5em; } a.comment-indicator { background:red; display:inline-block; border:1px solid black; width:0.5em; height:0.5em; } comment { display:none; }
 

المحتوى

القسم 1
5
القسم 2
7
القسم 3
19
القسم 4
23
القسم 5
27
القسم 6
71
القسم 7
94
القسم 8
95
القسم 19
208
القسم 20
211
القسم 21
212
القسم 22
217
القسم 23
221
القسم 24
237
القسم 25
263
القسم 26
266

القسم 9
107
القسم 10
109
القسم 11
111
القسم 12
143
القسم 13
157
القسم 14
159
القسم 15
186
القسم 16
195
القسم 17
199
القسم 18
206
القسم 27
269
القسم 28
276
القسم 29
282
القسم 30
295
القسم 31
303
القسم 32
341
القسم 33
349
القسم 34
355
القسم 35
363
القسم 36
371

عبارات ومصطلحات مألوفة

معلومات المراجع